حالات شوق للإحباء

وَيَهُزَّنِي شَوْقُ الَّيْكِ أَصُدَّهُ ‏فَيَعُودُ أَقْوَى إِذْ صَدِدْتُ وَيُكَبِّرُ ‏وَأَشِيحُ عَنْك نَوَاظِرِي لَكِنَّنِي ‏فِي خِلْسَةِ أَهْفُو الَيَكَ وَانْظُرْ والليلُ يسألني أما زلتَ تنتظرُ؟ ‏أم أنهكتكَ خطى الأشواقِ والمللُ ‏أُخفي الجِراحَ وأدعوّ اللهَ في وجلٍ ‏أن يُرجعَ القلبَ أو يُطفئ بهِ العللُ ‏سافرتُ في الذكرى أستنطقُ ملامحَهُ ‏فما وجدتُ سوى أشباحٍ تكتحلُ .

ثمّةَ حنينٌ مُوجِعٌ تُحرِّكُهُ نَسَمَاتُ الخَريفِ المُحمَّلةِ بِالذِّكرَيَات، حَنينٌ لأشْخاص، لأمَاكِن ،لأَشياء ،أو رُبَّما حنينٌ لِذاتِنا القَديمَة، لا أَدري.

حتى حينما أشتاق إليك ‏أشعُر بأنني خرساء ‏أنهُ عَجز الشعور اللعين ‏ويأس الأمل الحزين.

اشتقتُ لك لكِن كل الطرق التي تؤدي إليك موجِعة ومصنوعة من شوك وأنا امرأة من حرير أتمزّقُ إن وصلتُ إليك 🖤!

كل الحكايه اشتقتُ لك

‏لم يعتذر؛ لكنه قال أشتقت لك ف كان ذنبه مغفورآ ولقاءه واجب🤍🤍.

وأعرف أن الطريق إليك صار منقطعًا لكنني أحنّ، وهذه إحدى هزائمي.

قد كنتُ أحسبُ أن الشوقَ يُرجِعُهُ ‏وأنّ دمعَ المآقي سوف يُرضيهِ ‏لكنّهُ صدّ عن قلبي فأوجَعهُ ‏ياليتهُ قد درى عمّا أقاسيهِ ‏وليتَ عينيهِ مِن بعد الجفاءِ ترى ‏تقلُّب الروحِ من تيهٍ إلى تيهِ ‏يا من سقاني لذيذَ الحُب من يدهِ ‏إني ظمِئتُ فمَن للقلبِ يرويهِ

ودَّعتهُ ولَهيبُ الشَّوقِ في كبدي والبين يُبعِد بينَ الروحِ والجسدِ!

يقولون أشتقت لك . بينما محمود درويش يقول : فبعضي لدي وبعضي لديك وبعضي مشتاق لبعضي فهلّا أتيت ؟

‏أسامِرُ الليلَ بالأشواقِ أرسلهَا ‏لَعلَّ طيفًا مِنَ المحبوبِ يأتينَا.

معك واشتاق لك وشلون وانا بعيد .

انها الرَابعة صباحاً وأربع واربعونَ شوقاً وقهراً  .

تم النسخ

احصل عليه من Google Play